خطوات لبنا المحبه لدي ابنك
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خطوات لبنا المحبه لدي ابنك
• أربع خطوات لبناء المحبة لدى ابنك:
1- عبر لابنك عن محبتك له:
إن المحبة إحساس وشعور، وحقيقة هذا الإحساس تنبع من القدرة على نقله لمن تحب. فلا يكفي أن يحب الوالد أبناءه، ولكن لابد من أن يفصح لهم عن المحبة وينقلها لهم عملياً
من خلال التعبير اللفظي "أحبك ابني"،أو من خلال التعبير غير المباشر من خلال المعانقة والمداعبة وإمساك اليد وتربيت الكتف واللمسة الحنونة والابتسامة الهادئة والنظر المباشر.
ومهم جداً أن تصل محبة الوالد لابنه من خلال القناتين: اللفظية والحركية.
ويمكن تأكيد هذه المحبة من خلال عادات تكرسها داخل الأسرة؛ مثل قبلة الصباح، وقبلة المساء، والعودة من المدرسة، والدعاء له بالتوفيق، وغيرها من الآداب التي يمكن ممارستها داخل الأسرة.
من لا يعبر عن المحبة لا يحب، ولذلك حرص الإسلام في توطيد العلاقات بين الناس أن يخبر الأخ أخاه بأنه يحبه في الله.
2 - كن مصغيا جيداً لابنك:
إن من أهم وسائل التعبير عن المحبة للطفل أن تبدي اهتمامك به وبكلامه فتعطيه فرصاً للكلام وتحسن الإصغاء إليه.
إن فن الاستماع للطفل هو أهم قناة تنقل أواصر المحبة بين الوالد وابنه، وبعبر للطفل عن الاهتمام والانتباه له.
إن الإصغاء للطفل تجعل الآباء قادرين على فهم أبنائهم في كلِّ مراحل عمرهم، ولاسيما عندما يصلون إلى سن المراهقة.
إذا استمع الوالدان للولد وهو صغير أصغى الولد لهما عندما يكبر.
3- أعط ابنك المحبة أكثر من الهدايا:
يحتاج الطفل إلى حنان ومحبة والديه أكثر من حاجته إلى كثرة الهدايا والمشتريات، فالمحبة تزرع الطمأنينة وتوطد العلاقات الأسرية وتدفع عن الطفل هواجس الشعور بكراهيته.
و من مظاهر المحبة التي تعوِّضُ عن الهدايا المادية تخصيص أوقاتٍ له، و التحدث معه، و مشاركته اللعب، و استشارته في بعضِ شؤون الأسرة.
إن حاجة الطفل إلى أن يكونَ محبوباً لا يمكن لأية هدية أن تعوضها.
4- ثق في ابنك تعبيراً عن محبتك له:
كلما زادت ثقتك في ابنك وفي قدراته وأخلاقه ومبادئه، كلما استشعر حقيقة محبتك له. وكلما استشعر الطفل ثقتك به كلما عمل على احترامها والظهور في مستوى هذه الثقة،
وتعلَّمَ المسؤولية والرقابة الذاتية.
وكلما أظهر الوالد قلة ثقته بابنه كلَّما دفعه إلى الاحتيال والخداع والظهور بصورتين، أو التظاهر بسلوكيات ترضي الوالد و لكنها لا تنبع من داخل الطفل.
• ابنك الآن يحبك؟... عشر علامات للتأكد من الإجابة:
1- إذا كنت مثله الأعلى.
2- وصديقه الحميم.
3- و يهمّه رأيك في سلوكه وأعماله.
4- ويفرح بقدومك ويتلهف لغيابك.
5- إذا ساءه ما يسيئك.
6- وكان حرصه أن يكون دائما بجانبك.
7- إذا استشعر أنك أكثر من يحبه.
8- يسعد باللعب معك ومداعبتك.
9- يحرص أن يكلمك ويعطيك رأيه.
10- يفرح بعناقك.
فاعرف أنه يحبك، و ثق في أنه يعرف أنك تحبه
1- عبر لابنك عن محبتك له:
إن المحبة إحساس وشعور، وحقيقة هذا الإحساس تنبع من القدرة على نقله لمن تحب. فلا يكفي أن يحب الوالد أبناءه، ولكن لابد من أن يفصح لهم عن المحبة وينقلها لهم عملياً
من خلال التعبير اللفظي "أحبك ابني"،أو من خلال التعبير غير المباشر من خلال المعانقة والمداعبة وإمساك اليد وتربيت الكتف واللمسة الحنونة والابتسامة الهادئة والنظر المباشر.
ومهم جداً أن تصل محبة الوالد لابنه من خلال القناتين: اللفظية والحركية.
ويمكن تأكيد هذه المحبة من خلال عادات تكرسها داخل الأسرة؛ مثل قبلة الصباح، وقبلة المساء، والعودة من المدرسة، والدعاء له بالتوفيق، وغيرها من الآداب التي يمكن ممارستها داخل الأسرة.
من لا يعبر عن المحبة لا يحب، ولذلك حرص الإسلام في توطيد العلاقات بين الناس أن يخبر الأخ أخاه بأنه يحبه في الله.
2 - كن مصغيا جيداً لابنك:
إن من أهم وسائل التعبير عن المحبة للطفل أن تبدي اهتمامك به وبكلامه فتعطيه فرصاً للكلام وتحسن الإصغاء إليه.
إن فن الاستماع للطفل هو أهم قناة تنقل أواصر المحبة بين الوالد وابنه، وبعبر للطفل عن الاهتمام والانتباه له.
إن الإصغاء للطفل تجعل الآباء قادرين على فهم أبنائهم في كلِّ مراحل عمرهم، ولاسيما عندما يصلون إلى سن المراهقة.
إذا استمع الوالدان للولد وهو صغير أصغى الولد لهما عندما يكبر.
3- أعط ابنك المحبة أكثر من الهدايا:
يحتاج الطفل إلى حنان ومحبة والديه أكثر من حاجته إلى كثرة الهدايا والمشتريات، فالمحبة تزرع الطمأنينة وتوطد العلاقات الأسرية وتدفع عن الطفل هواجس الشعور بكراهيته.
و من مظاهر المحبة التي تعوِّضُ عن الهدايا المادية تخصيص أوقاتٍ له، و التحدث معه، و مشاركته اللعب، و استشارته في بعضِ شؤون الأسرة.
إن حاجة الطفل إلى أن يكونَ محبوباً لا يمكن لأية هدية أن تعوضها.
4- ثق في ابنك تعبيراً عن محبتك له:
كلما زادت ثقتك في ابنك وفي قدراته وأخلاقه ومبادئه، كلما استشعر حقيقة محبتك له. وكلما استشعر الطفل ثقتك به كلما عمل على احترامها والظهور في مستوى هذه الثقة،
وتعلَّمَ المسؤولية والرقابة الذاتية.
وكلما أظهر الوالد قلة ثقته بابنه كلَّما دفعه إلى الاحتيال والخداع والظهور بصورتين، أو التظاهر بسلوكيات ترضي الوالد و لكنها لا تنبع من داخل الطفل.
• ابنك الآن يحبك؟... عشر علامات للتأكد من الإجابة:
1- إذا كنت مثله الأعلى.
2- وصديقه الحميم.
3- و يهمّه رأيك في سلوكه وأعماله.
4- ويفرح بقدومك ويتلهف لغيابك.
5- إذا ساءه ما يسيئك.
6- وكان حرصه أن يكون دائما بجانبك.
7- إذا استشعر أنك أكثر من يحبه.
8- يسعد باللعب معك ومداعبتك.
9- يحرص أن يكلمك ويعطيك رأيه.
10- يفرح بعناقك.
فاعرف أنه يحبك، و ثق في أنه يعرف أنك تحبه
فرولة- عدد المساهمات : 45
نقاط : 87
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
الموقع : في بيتنا
رد: خطوات لبنا المحبه لدي ابنك
يالله مالش شئ تعرفي تجيبي مواضيع
دمعة ألم- عدد المساهمات : 44
نقاط : 91
تاريخ التسجيل : 10/12/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى